هذا الفندق يعود بنائه الى القرن التاسع عشر.
وقد تم بناءه على الشريط الحدودي بين سويسرا وفرنسا.
وزوار هذا الفندق يدخلون بوابته من سويسرا ويخرجون من الأخرى ليجدوا انفسهم في فرنسا.
لم يكن الفندق في الأصل، حسب رواية أصحابه، سوى منزل بني عام 1863، على الشريط الحدودي بين سويسرل وفرنسا...وكان الهدف من بنائه التهريب.
أما مسيرة المطالبة بالترخيص لذلك المبنى ليصبح فندقا، فاحتاجت موافقة من الدولتين، لكنها لم تكن هينة خاصة من الجانب الفرنسي، كما يقول ملاكه.
كل شيء في الفندق مشترك بين الجارتين، ما يمنح الزائر شعورا بأن الدولتين انصهرتا في كيان واحد، بعيدا عن التقسيمات الجغرافية الحديثة.
وقد تم بناءه على الشريط الحدودي بين سويسرا وفرنسا.
وزوار هذا الفندق يدخلون بوابته من سويسرا ويخرجون من الأخرى ليجدوا انفسهم في فرنسا.
لم يكن الفندق في الأصل، حسب رواية أصحابه، سوى منزل بني عام 1863، على الشريط الحدودي بين سويسرل وفرنسا...وكان الهدف من بنائه التهريب.
أما مسيرة المطالبة بالترخيص لذلك المبنى ليصبح فندقا، فاحتاجت موافقة من الدولتين، لكنها لم تكن هينة خاصة من الجانب الفرنسي، كما يقول ملاكه.
كل شيء في الفندق مشترك بين الجارتين، ما يمنح الزائر شعورا بأن الدولتين انصهرتا في كيان واحد، بعيدا عن التقسيمات الجغرافية الحديثة.